القيادي في حزب الدعوة والنائب عن دولة
القانون خالد الاسدي، يقول: ان أختيار رئيس وزراء باتفاق الكتل لا يعني خسارة لأحد،
لافتا الى ان الانسحاب من الحكومة لا يعني تحمل المسؤولية وهو اسوء خيار لها
قال القيادي في حزب الدعوة والنائب عن دولة
القانون خالد الاسدي، اليوم السبت، في حديثه لبرنامج لقاء خاص، ان ترشيح رئيس
الوزراء في اتفاق الكتل لا يعني خسارة لأحد، مشيرا الى ان دولة القانون تراجعت في
الانتخابات الاخيرة عازيا السبب للدعايات التي وصفها بالسلبية، لافتا الى ان
الخلافات الداخلية في حزب الدعوة منها شخصية وذاتية:
وذكر الاسدي ان جميع القوى شاركت في الحكومات
السابقة بالتالي تتشارك جميعها في الاخفاقات والنجاحات، مشيرا الى ان الانسحاب من
الحكومة لا يعني تحمل المسؤولية وهو اسوء خيار لها:
وشغل حزب الدعوة منصب رئيس الوزراء لثلاث
دورات متعاقبة، كان نوري المالكي لدورتين والثالثة لحيدر العبادي وسبقهم ابراهيم الجعفري
في الحكومة الانتقالية التي حلت محل الحكومة
العراقية المؤقتة في 3 أيار 2005 وتم التصديق على عليها من قبل الجمعية الوطنية في
28 نيسان 2005.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق